الصفحة الرئيسة سجل الزوار تواصل معنا

المقالات

في رحاب الشهر
في رحاب الدعاء
أعمال الليالي
أعمال الأيام
حدائق الأيام الرمضانية
شهر رمضان برنامج رسالي
فقه الصوم
ليالي القدر
يوم القدس العالمي
عيد الفطر

المكتبة

الأعمال والمناسك
الأربعون حديثاً
الآداب والسنن
زاد المبلغ
الفكر والنهج الخميني
متفرقات

المكتبة الصوتية

أدعية شهر رمضان
أدعية أيام شهر رمضان
الأناشيد
الأمسيات القرآنية
ترتيل القرآن

المكتبة الفنية

لوحات فنية
مخطوطات
عيد الفطر
   
   

 

أعمال الليلة الأولى

1- الغسل وهو مثل غسل الجنابة في كيفيته .
2- أن يغتسل في نهر جار إذا أمن ويصب على رأسه 30 كفاً من الماء .
3- أن يزور الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام .
4- أن يبدأ بنوافل شهر رمضان وهي 1000 ركعة من أول الشهر إلى آخره .
5- أن يصلي ركعتين في هذه الليلة يقرأ في كل ركعة بعد الحمد سورة الأنعام .


6- أن يدعو بالدعاء التالي
" اللَّهُمَّ إِنَّ هَذَا الشَّهْرَ الْمُبَارَكَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ وَجُعِلَ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ قَدْ حَضَرَ فَسَلِّمْنَا فِيهِ وَسَلِّمْهُ لَنَا وَتَسَلَّمْهُ مِنَّا فِي يُسْرٍ مِنْكَ وَعَافِيَةٍ يَا مَنْ أَخَذَ الْقَلِيلَ وَشَكَرَ الْكَثِيرَ اقْبَلْ مِنِّي الْيَسِيرَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ لِي إِلَى كُلِّ خَيْرٍ سَبِيلا وَمِنْ كُلِّ مَا لا تُحِبُّ مَانِعا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا مَنْ عَفَا عَنِّي وَعَمَّا خَلَوْتُ بِهِ مِنَ السَّيِّئَاتِ يَا مَنْ لَمْ يُؤَاخِذْنِي بِارْتِكَابِ الْمَعَاصِي عَفْوَكَ عَفْوَكَ عَفْوَكَ يَا كَرِيمُ إِلَهِي وَعَظْتَنِي فَلَمْ أَتَّعِظْ وَزَجَرْتَنِي عَنْ مَحَارِمِكَ فَلَمْ أَنْزَجِرْ فَمَا عُذْرِي فَاعْفُ عَنِّي يَا كَرِيمُ عَفْوَكَ عَفْوَكَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الرَّاحَةَ عِنْدَ الْمَوْتِ وَالْعَفْوَعِنْدَ الْحِسَابِ عَظُمَ الذَّنْبُ مِنْ عَبْدِكَ فَلْيَحْسُنِ التَّجَاوُزُ مِنْ عِنْدِكَ يَا أَهْلَ التَّقْوَى وَيَا أَهْلَ الْمَغْفِرَةِ عَفْوَكَ عَفْوَكَ اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ ابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتِكَ ضَعِيفٌ فَقِيرٌ إِلَى رَحْمَتِكَ وَأَنْتَ مُنْزِلُ الْغِنَى وَالْبَرَكَةِ عَلَى الْعِبَادِ قَاهِرٌ مُقْتَدِرٌ أَحْصَيْتَ أَعْمَالَهُمْ وَقَسَمْتَ أَرْزَاقَهُمْ وَجَعَلْتَهُمْ مُخْتَلِفَةً أَلْسِنَتُهُمْ وَأَلْوَانُهُمْ خَلْقا مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ وَلا يَعْلَمُ الْعِبَادُ عِلْمَكَ وَلا يَقْدِرُ الْعِبَادُ قَدْرَكَ وَكُلُّنَا فَقِيرٌ إِلَى رَحْمَتِكَ فَلا تَصْرِفْ عَنِّي وَجْهَكَ وَاجْعَلْنِي مِنْ صَالِحِي خَلْقِكَ فِي الْعَمَلِ وَالْأَمَلِ وَالْقَضَاءِ وَالْقَدَرِ اللَّهُمَّ أَبْقِنِي خَيْرَ الْبَقَاءِ وَأَفْنِنِي خَيْرَ الْفَنَاءِ عَلَى مُوَالاةِ أَوْلِيَائِكَ وَمُعَادَاةِ أَعْدَائِكَ وَالرَّغْبَةِ إِلَيْكَ وَالرَّهْبَةِ مِنْكَ وَالْخُشُوعِ وَالْوَفَاءِ وَالتَّسْلِيمِ لَكَ وَالتَّصْدِيقِ بِكِتَابِكَ وَاتِّبَاعِ سُنَّةِ رَسُولِكَ اللَّهُمَّ مَا كَانَ فِي قَلْبِي مِنْ شَكٍّ أَوْ رِيبَةٍ أَوْ جُحُودٍ أَوْ قُنُوطٍ أَوْ فَرَحٍ أَوْ بَذَخٍ أَوْ بَطَرٍ أَوْ خُيَلاءَ أَوْ رِيَاءٍ أَوْ سُمْعَةٍ أَوْ شِقَاقٍ أَوْ نِفَاقٍ أَوْ كُفْرٍ أَوْ فُسُوقٍ أَوْ عِصْيَانٍ أَوْ عَظَمَةٍ أَوْ شَيْ‏ءٍ لا تُحِبُّ فَأَسْأَلُكَ يَا رَبِّ أَنْ تُبَدِّلَنِي مَكَانَهُ إِيمَانا بِوَعْدِكَ وَوَفَاءً بِعَهْدِكَ وَرِضًا بِقَضَائِكَ وَزُهْدا فِي الدُّنْيَا وَرَغْبَةً فِيمَا عِنْدَكَ وَأَثَرَةً وَطُمَأْنِينَةً وَتَوْبَةً نَصُوحا أَسْأَلُكَ ذَلِكَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ " .

" إِلَهِي أَنْتَ مِنْ حِلْمِكَ تُعْصَى وَمِنْ كَرَمِكَ وَجُودِكَ تُطَاعُ فَكَأَنَّكَ لَمْ تُعْصَ [تَرَ] وَأَنَا وَمَنْ لَمْ يَعْصِكَ سُكَّانُ أَرْضِكَ فَكُنْ عَلَيْنَا بِالْفَضْلِ جَوَادا وَبِالْخَيْرِ عَوَّادا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ صَلاةً دَائِمَةً لا تُحْصَى وَلا تُعَدُّ وَلا يَقْدِرُ قَدْرَهَا غَيْرُكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ "

7- " اللَّهُمَّ يَا مَنْ يَمْلِكُ التَّدْبِيرَ وَهُوَعَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ يَا مَنْ يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ وَتُجِنُّ الضَّمِيرُ وَهُوَاللَّطِيفُ الْخَبِيرُ اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِمَّنْ نَوَى فَعَمِلَ وَلا تَجْعَلْنَا مِمَّنْ شَقِيَ فَكَسِلَ وَلا مِمَّنْ هُوَعَلَى غَيْرِ عَمَلٍ يَتَّكِلُ اللَّهُمَّ صَحِّحْ أَبْدَانَنَا مِنَ الْعِلَلِ وَأَعِنَّا عَلَى مَا افْتَرَضْتَ عَلَيْنَا مِنَ الْعَمَلِ حَتَّى يَنْقَضِيَ عَنَّا شَهْرُكَ هَذَا وَقَدْ أَدَّيْنَا مَفْرُوضَكَ فِيهِ عَلَيْنَا اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى صِيَامِهِ وَوَفِّقْنَا لِقِيَامِهِ وَنَشِّطْنَا فِيهِ لِلصَّلاةِ وَلا تَحْجُبْنَا مِنَ الْقِرَاءَةِ وَسَهِّلْ لَنَا فِيهِ إِيتَاءَ الزَّكَاةِ اللَّهُمَّ لا تُسَلِّطْ عَلَيْنَا وَصَبا وَلا تَعَبا وَلا سَقَما وَلا عَطَبا اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا الْإِفْطَارَ مِنْ رِزْقِكَ الْحَلالِ اللَّهُمَّ سَهِّلْ لَنَا فِيهِ مَا قَسَمْتَهُ مِنْ رِزْقِكَ وَيَسِّرْ مَا قَدَّرْتَهُ مِنْ أَمْرِكَ وَاجْعَلْهُ حَلالا طَيِّبا نَقِيّا مِنَ الْآثَامِ خَالِصا مِنَ الْآصَارِ وَالْأَجْرَامِ اللَّهُمَّ لا تُطْعِمْنَا إِلا طَيِّبا غَيْرَ خَبِيثٍ وَلا حَرَامٍ وَاجْعَلْ رِزْقَكَ لَنَا حَلالا لا يَشُوبُهُ دَنَسٌ وَلا أَسْقَامٌ يَا مَنْ عِلْمُهُ بِالسِّرِّ كَعِلْمِهِ بِالْأَعْلانِ يَا مُتَفَضِّلا عَلَى عِبَادِهِ بِالْإِحْسَانِ يَا مَنْ هُوَعَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ وَبِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عَلِيمٌ خَبِيرٌ أَلْهِمْنَا ذِكْرَكَ وَجَنِّبْنَا عُسْرَكَ وَأَنِلْنَا يُسْرَكَ وَاهْدِنَا لِلرَّشَادِ وَوَفِّقْنَا لِلسَّدَادِ وَاعْصِمْنَا مِنَ الْبَلايَا وَصُنَّا مِنَ الْأَوْزَارِ وَالْخَطَايَا يَا مَنْ لا يَغْفِرُ عَظِيمَ الذُّنُوبِ غَيْرُهُ وَلا يَكْشِفُ السُّوءَ إِلا هُوَيَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَأَكْرَمَ الْأَكْرَمِينَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ الطَّيِّبِينَ وَاجْعَلْ صِيَامَنَا مَقْبُولا وَبِالْبِرِّ وَالتَّقْوَى مَوْصُولا وَكَذَلِكَ فَاجْعَلْ سَعْيَنَا مَشْكُورا وَقِيَامَنَا مَبْرُورا وَقُرْآنَنَا [وَقِرَاءَتَنَا] مَرْفُوعا وَدُعَاءَنَا مَسْمُوعا وَاهْدِنَا لِلْحُسْنَى [الْحُسْنَى‏] وَجَنِّبْنَا الْعُسْرَى وَيَسِّرْنَا لِلْيُسْرَى وَأَعْلِ لَنَا الدَّرَجَاتِ وَضَاعِفْ لَنَا الْحَسَنَاتِ وَاقْبَلْ مِنَّا الصَّوْمَ وَالصَّلاةَ وَاسْمَعْ مِنَّا الدَّعَوَاتِ وَاغْفِرْ لَنَا الْخَطِيئَاتِ وَتَجَاوَزْ عَنَّا السَّيِّئَاتِ وَاجْعَلْنَا مِنَ الْعَامِلِينَ الْفَائِزِينَ وَلا تَجْعَلْنَا مِنَ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ حَتَّى يَنْقَضِيَ شَهْرُ رَمَضَانَ عَنَّا وَقَدْ قَبِلْتَ فِيهِ صِيَامَنَا وَقِيَامَنَا وَزَكَّيْتَ فِيهِ أَعْمَالَنَا وَغَفَرْتَ فِيهِ ذُنُوبَنَا وَأَجْزَلْتَ فِيهِ مِنْ كُلِّ خَيْرٍ نَصِيبَنَا فَإِنَّكَ الْإِلَهُ الْمُجِيبُ وَالرَّبُّ الْقَرِيبُ [الرَّقِيبُ‏] وَأَنْتَ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ مُحِيطٌ "

8- " اللَّهُمَّ رَبَّ شَهْرِ رَمَضَانَ مُنَزِّلَ الْقُرْآنِ هَذَا شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أَنْزَلْتَ فِيهِ الْقُرْآنَ وَأَنْزَلْتَ فِيهِ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا صِيَامَهُ وَأَعِنَّا عَلَى قِيَامِهِ اللَّهُمَّ سَلِّمْهُ لَنَا وَسَلِّمْنَا فِيهِ وَتَسَلَّمْهُ مِنَّا فِي يُسْرٍ مِنْكَ وَمُعَافَاةٍ وَاجْعَلْ فِيمَا تَقْضِي وَتُقَدِّرُ مِنَ الْأَمْرِ الْمَحْتُومِ وَفِيمَا تَفْرُقُ مِنَ الْأَمْرِ الْحَكِيمِ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ مِنَ الْقَضَاءِ الَّذِي لا يُرَدُّ وَلا يُبَدَّلُ أَنْ تَكْتُبَنِي مِنْ حُجَّاجِ بَيْتِكَ الْحَرَامِ الْمَبْرُورِ حَجُّهُمْ الْمَشْكُورِ سَعْيُهُمْ الْمَغْفُورِ ذُنُوبُهُمْ الْمُكَفَّرِ عَنْهُمْ سَيِّئَاتُهُمْ وَاجْعَلْ فِيمَا تَقْضِي وَتُقَدِّرُ أَنْ تُطِيلَ لِي فِي عُمْرِي وَتُوَسِّعَ عَلَيَّ مِنَ الرِّزْقِ الْحَلالِ "

9- " اللَّهُمَّ إِنَّهُ قَدْ دَخَلَ شَهْرُ رَمَضَانَ اللَّهُمَّ رَبَّ شَهْرِ رَمَضَانَ الَّذِي أَنْزَلْتَ فِيهِ الْقُرْآنَ وَجَعَلْتَهُ بَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ اللَّهُمَّ فَبَارِكْ لَنَا فِي شَهْرِ رَمَضَانَ وَأَعِنَّـا عَلَى صِيَامِهِ وَصَلَوَاتِهِ وَتَقَبَّلْهُ مِنَّا " .

10- " الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَكْرَمَنَا بِكَ أَيُّهَا الشَّهْرُ الْمُبَارَكُ اللَّهُمَّ فَقَوِّنَا عَلَى صِيَامِنَا وَقِيَامِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ اللَّهُمَّ أَنْتَ الْوَاحِدُ فَلا وَلَدَ لَكَ وَأَنْتَ الصَّمَدُ فَلا شِبْهَ لَكَ وَأَنْتَ الْعَزِيزُ فَلا يُعِزُّكَ شَيْ‏ءٌ وَأَنْتَ الْغَنِيُّ وَأَنَا الْفَقِيرُ وَأَنْتَ الْمَوْلَى وَأَنَا الْعَبْدُ وَأَنْتَ الْغَفُورُ وَأَنَا الْمُذْنِبُ وَأَنْتَ الرَّحِيمُ وَأَنَا الْمُخْطِئُ وَأَنْتَ الْخَالِقُ وَأَنَا الْمَخْلُوقُ وَأَنْتَ الْحَيُّ وَأَنَا الْمَيِّتُ أَسْأَلُكَ بِرَحْمَتِكَ أَنْ تَغْفِرَ لِي وَتَرْحَمَنِي وَتَجَاوَزَ عَنِّي إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ " .

11- أن يدعو بدعاء الجوشن الكبير .

12- " اللَّهُمَّ إِنِّي أَشْهَدُ أَنَّ هَذَا كِتَابُكَ الْمُنْزَلُ مِنْ عِنْدِكَ عَلَى رَسُولِكَ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَكَلامُكَ النَّاطِقُ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ جَعَلْتَهُ هَادِيا مِنْكَ إِلَى خَلْقِكَ وَحَبْلا مُتَّصِلا فِيمَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ عِبَادِكَ اللَّهُمَّ إِنِّي نَشَرْتُ عَهْدَكَ وَكِتَابَكَ اللَّهُمَّ فَاجْعَلْ نَظَرِي فِيهِ عِبَادَةً وَقِرَاءَتِي فِيهِ فِكْرا وَفِكْرِي فِيهِ اعْتِبَارا وَاجْعَلْنِي مِمَّنِ اتَّعَظَ بِبَيَانِ مَوَاعِظِكَ فِيهِ وَاجْتَنَبَ مَعَاصِيَكَ وَلا تَطْبَعْ عِنْدَ قِرَاءَتِي عَلَى سَمْعِي وَلا تَجْعَلْ عَلَى بَصَرِي غِشَاوَةً وَلا تَجْعَلْ قِرَاءَتِي قِرَاءَةً لا تَدَبُّرَ فِيهَا بَلِ اجْعَلْنِي أَتَدَبَّرُ آيَاتِهِ وَأَحْكَامَهُ آخِذا بِشَرَائِعِ دِينِكَ وَلا تَجْعَلْ نَظَرِي فِيهِ غَفْلَةً وَلا قِرَاءَتِي هَذَرا إِنَّكَ أَنْتَ الرَّءُوفُ الرَّحِيم ".

وبعد قراءة القرآن يقول : "اللَّهُمَّ إِنِّي قَدْ قَرَأْتُ مَا قَضَيْتَ مِنْ كِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَهُ عَلَى نَبِيِّكَ الصَّادِقِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ فَلَكَ الْحَمْدُ رَبَّنَا اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِمَّنْ يُحِلُّ حَلالَهُ وَيُحَرِّمُ حَرَامَهُ وَيُؤْمِنُ بِمُحْكَمِهِ وَمُتَشَابِهِهِ وَاجْعَلْهُ لِي أُنْسا فِي قَبْرِي وَأُنْسا فِي حَشْرِي وَاجْعَلْنِي مِمَّنْ تُرْقِيهِ [تُرَقِّيهِ‏] بِكُلِّ آيَةٍ قَرَأَهَا دَرَجَةً فِي أَعْلَى عِلِّيِّينَ آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ"